اخبار الشعب/
مشكلة الجار الشرقي أنه لم ينسى عقد الماضي القريب من حرب الرمال التي تظهر الصور المرفقة جنوده و هم أسرى أو معركة أمغالا الدي راحت ضحيته كتيبة جزائرية بالكامل بين أسير و جريح.
و في كل مرة كان للأسف النظام الجزائري هو الدي يغامر و يحاول غدر المملكة و كايجيبها فراسو.
متل طفل صغير يريد فرض نفسه عند أباه و هو يمر بفترة مراهقة و هدا تماما ما يحصل عند النظام في الجار الشرقي .
ينسى أن المملكة عمرها أكتر من 12 قرن و المعارك و الحروب الجندي المغربي على طول تاريخه كان حاسم و يكون رده قاسي و لنا قي معركة وادي المخازن التي أبيد فيها الجيش البرتغالي مع ملكه بشكل كامل أو معركة وادي اللبن الدي سحقت خلاله القوات العتمانية القادمة من الجزائر أمام القوات المغربية عبرة.
المملكة فارعة في التاريخ و خاترة في الردود فبينما وصلت المرتزقة و من ورائها النظام للجار الشرقي الى البلاغ التاسع و القنوات الجزائرية يوميا تخصص قنواتها للهجوم على المملكة المغرب لم يخرج أي بلاغ و يدك حصونهم في الميدان كما دكرت في الأول بحال شي راجل كبير كايبغي ولدو الصغير يضسر عليه كايصلخو عصا و مابغاش يتعلم.
لسنا أولاد القرن التاسع عشر، نحن التاريخ.