اخبار الشعب/ محمد طه
يوم الجمعة 15اكتوبر اعتبرته جمعيات الحي المحمدي كيوم حاسم للإستمرارية الهادفة أو المكوث حيث هي اذ كان اللقاء التواصلي المنتظر بين رئيس مقاطعة الحي المحمدي و جمعيات المجتمع المدني والتي عبر ت عن استيائها مما تعانيه وما لقيته من الولاية السابقة و على حد قولهم الزبونية و المحسوبية و تهميش الجمعيات الفاعلة من حيث تثمين انشطتها ومن حيث توزيع المقرات كما تكلموا عن تعسف بعض الموظفين وكذا الرئاسة السابقة و استقبل الرئيس تلك الكلمات باذن صاغية و صدر رحب متطلع الى برامج تجسد الديمقراطية التشاركية و اشراك المجتمع المدني في التنمية ، ولا يفوتني أن نذكر ما كتب احد الجمعويين على حسابه قد تكون شاملة لما تكنه هذه الأسرة المهمشة كما سماها. البعض : ( لقاء رئيس مقاطعة الحي المحمدي يومه الجمعة 15 أكتوبر، أكد بالملموس أن المجتمع المدني يفتقر إلى كل المقومات التي تجعله يساهم ويشارك في التنمية المحلية، وهذا ما كنا نشتغل عليه ونطمح وونادي به المجلس السابق سنة 2017, وذلك من أجل تقوية قدرات الفاعل الجمعوي).