دار بوعزة/ عثمان الصوابي
يعرف ملعب أحمد الفيل بدار بوعزة كارثة بيئية خطيرة بكل المقاييس ،حيث أن مسؤولي الجماعة الترابية دار بوعزة وكأنهم يعشقون رؤية مثل هذه المزابل والقذارة على أراضيها كلمسة ديكور نادر،ولاتحرك ساكنا
في حين هناك عدة احتجاجات قامت بها عدة جمعيات عن هذا الوضع البيئي الكارثي،وحول سوء التدبير من طرف أعضاء جماعة دار بوعزة،الشيء الذي خلف إستياء كبير لدى الساكنة وكذلك الجمعيات الرياضية التي تنشط في هذا الملعب الذي كان له تاريخ عريق وتمرن على أرضية ملعبه أندية لها تاريخ ومجد عريقين.