اهتدى احد الذئاب البشرية الى طريقة ليست بالجديدة ولكن الجديد بها هو انه لبس عباية الجمعوي لما يعرف عن الفاعل الجمعوي على انه مناظل ومحب لفعل الخير الى استدراج قاصر عن طريق شبكة التواصل العنكبوتي (الفايس بوك ) بايهامها انه فاعل جمعوي حيث طلب منها القدوم الى مدينةالدارالبيضاء بحكم انها من مدينة فاس لمواكبة حفل جمعوي فما كان منها الا ان وقع في فخه حيث قامت بالفعل بزيارته والذهاب الى ذلك الحفل بدار الشباب سيدي مومن وبعد الانتهاء من النشاط خرجوا معا ليقوم باخذها الى مكان خال بحكم عدم معرفتها بالمنطقة ليقوم باغتصابها بوحشية رغم توسلاتها ليتركها وحيدة تان من شدة الالم ليتركها وحيدة لتعود ادراجها وهي تجر اذيال الخيبة والحسرة والندم على ما اصابها .
وتمت احالته على الوكيل العام باستئنافية البيضاء الذي قرر متابعته بكل مانسب اليه بعدما انكر في بادئ الامر الا بعدما تمت مواجهته بالدلائل والمواجهة المباشرة بينه وبين ضحيته