اخبار الشعب/ أشرف ليمام
في بحر التاريخ الساحر للمملكة المغربية، تبرز شخصية مهمة ومفعمة بالحكمة والتفاني في خدمة الوطن والمواطنين، هو السيد ياسر الزناكي، مستشار الجانب الشريف أسماه الله و أعز أمره صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله و أيده، السيد ياسر الزناكي الذي جعل من الرؤية والتطوير ركيزتين أساسيتين في بناء المستقبل المشرق للمملكة .
يعتبر السيد الزناكي لامعة في سماء القيادة السياسية والاقتصادية، حيث يتميز برؤية استراتيجية ثاقبة وحس فذ في اتخاذ القرارات الحاسمة التي تسهم في تعزيز التنمية ورفع مستوى الحياة للمواطنين. ومن خلال مشاركته الفعّالة في رسم سياسات التطوير والإصلاح، أثبت السيد الزناكي جدارته وقدرته على المساهمة في بناء مستقبل واعد للمملكة .
تتجلى شخصية السيد ياسر الزناكي في الاستقامة والاهتمام بمصلحة الوطن فوق كل اعتبار، حيث يعمل بجد وإخلاص لتحقيق الريادة والتميز في كل مجال يخوضه. كما يتمتع بقدرة استثنائية على بناء الشراكات الاستراتيجية وتحقيق التوازن بين مختلف الجهات والقطاعات الحكومية والخاصة .
لقد أصبح السيد ياسر الزناكي رمزًا للتميز والإبداع في العمل الحكومي، حيث يعكس بتفانيه وإخلاصه روح الشغف والتفاني في خدمة الوطن والمواطنين. ومن خلال جهوده الحثيثة والمتواصلة، يظل الزناكي نبراسًا يضيء طريق التنمية والازدهار في المملكة المغربية نحو مستقبل واعد ومزدهر .