اخبار الشعب/رضوان طريقي
الإعتداء على حرمة جثة رضيعة ميتة وبثر يدها من الكثف يخرج سكان تازارين إقليم زاكورة للاحتجاج ضد هذه الجريمة النكراء. هذا في الوقت الذي لم تتصدى فيه الجهات الرسمية للخبر وعدم التواصل بشأنه ما حدث مما فتح الباب على مصراعيه حول دوافع وأسباب هذه الجريمة الشنعاء.
في الوقت الذي لم تلملم فيه الجراح التي خلفها الغدر بروح بريئة لطفلة لم تتجاوز الخمس سنوات، وتعد المنطقة المفجوعة اصلا من جريمة قتل نعيمة اروحي بدوار تفركالت والتي مازال البحث جار في شأنه، مع المشتبه بهم في هذه القضية.
مما يطرح علامات استفهام حول هذه الجرائم التي ابتليت بها زاكورة حديثا.